مصير مهندس في دفتر الحضور
انت في الصفحة 1 من 3 صفحات
فى عالم الچريمة كل شىء مباح فجرائم القټل السړقة والڼصب وغيرها التى اعتدنا على سماعها بشكل دورى يصاحبها أشياء أخرى لا يكشف عنها إلا نادرا وهذا ما يجعل بعضها من أغرب القصص والأحاديث التى قد لا يصدقها عقل ولا تستوعبها النفس.
أغرب القضايا قصص ليست دربا من الخيال ولا فكرا مجردا لمبدع ولا صورة خيالية لفنان عن الواقع وإنما هى قصص إنسانية صادقة وعميقة من داخل المحاكم خلال سنوات طويلة من الزمن.
الحلقة السابعة.. نصابون لكن ظرفاء.. الجزء الأول..
يروى هذه الحلقة المستشار بهاء الدين أبو شقة فى كتابه أغرب القضايا
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
ويقول المستشار أبو شقة كانت بداية لقائى بأحداثها فى بداية الستينيات عندما كنت وكيلا لنيابة الجيزة الكلية أجلس فى مكتب رئيس النيابة والذى كانت له سلطات المحامى العام فى ذلك الوقت عندما كان زميل لى يعرض قضية اتهم فيها مهندس يعمل مديرا فى أحد المصانع الكبرى بأحد مراكز الجيزة پقتل زوجته الشابة.
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
وبانتقال الشرطة فور إبلاغ الجيران بالحاډث ومعاينة مسرح الچريمة تبين أنها مصاپة بعدة طعنات نافذة إلى صدرها وقلبها وما أثار الغرابة أنه بتفتيش دولاب ملابسها تبين أن مصوغتها ومجوهراتها لم تمسسها يد ولم تتعرض للسړقة حتى أساورها الذهبية ودبلة الزواج وخاتم ثمين من الماس كانت فى يدها.. كما أنه لم يتبين أى من سړقة أى من محتويات الشقة مما رجح أن چريمة القټل لم تكن بقصد السړقة.. وأثار العديد من التساؤلات عن الباعث الحقيقى لارتكابها.