أرق من أن تلام

تتخيلي بقي بېموت فيكي يا مريم 
مريم بفرحةانا عارفة انا فرحانة أوي ومتوترة 
ماما وخالتي فتحوا الباب وفضلوا يزغرطوا احمد جة باس رأسي 
أحمدالمرة دي انا موافق وراضي عن المرة الأولى يلا هاتي ايدك 

محمد شوية كمان 
مريم بهمس محمد عيب
أحمداي يعم 
نزلني وادني الورد 
محمدمش عايز لا اشوفك ولا اسمع صوتك شهر لا شهر اي سنة 
أحمدكل يوم هتلاقيني عندكوا 
محمدبارد 
كلهم بركولنا ومشيت انا هو لوحدنا في الشارع وقعدنا علي سور صغير 
محمد بحبك 
مريم وانا 
محمد وانتي اي 
مريم بكسوف بحبك
هي أرق من أن تلام واحن من أن ټؤذي تنجو دائما بلين قلبها 
تمت .
شكرا علي تفاعلكم وكلاكموا للطيف ونتقابل مرة تانيه في اقرب وقت لو كان لينا عمر .
بقلم آلاء الواقع .